الفقيه شيزاري لومبروزو (1836-1909)، هاد الفقيه خدم كطبيب للأمراض العقلية وأستاذ للطب الشرعي والعصبي بالجامعات الإيطالية وخدم حتى فالجيش الإيطالي كطبيب وأيضا أستاذ بجامعة بافيا وجامعة تورينو للطب الشرعي ...مهم هاد المهام الطبية لي دارها مكنته من دراسة جسم الإنسان وتشريح أعضاء أجسام المجرمين وغير المجرمين ومن خلال الخبرة الطويلة وصل لواحد النتيجة المفاد منها ان المجرم يتميز بخلقة خاصة تجعله يختلف على الإنسان السوي ، فالمجرم حسب الفقيه لومبروزا كيرتكب الجريمة بسبب التكوين ديالو النفسي والبدني، ومن خلال الأبحاث العامة والمعمقة وصل لمبدأ 《مبدأ_حتمية_وقوع_الجريمة》 ومن خلال تجاربه العامة والمعرفة التي فحص فيها حوالي 5907 من المجرمين سوف نقف هنا عند ثلاث حالات منها : 《فيليلا》 و《 فيرزني》 والعسكري《 مسديا》 وهاد العسكري كان مريض بالصرع ، وبعد فحص الجثة لي فيليلا اكتشف عندهو فراغ في مؤخرة الجبهة ديالو أي فوق العنق وقال أنه كان شبيه بالقردة تماما وكذالك كان خفيف الحركة وكثر الضحك والإستثمار بالناس ، أما المجرم فيرزني كان كيقتل الإناث وكيشرب دمهم بطريقة وحشية الله يحفظ ومن خلال الفحص لي جراه عليه هاد الفقيه قال بلي كان كيتصف ببعض الخصائص التشريحية للإنسان البدائي، أما بالنسبة للعسكري مسديا فقد توصل هاد الفقيه بعد فحصه أن نوبة الصرع لي مرض بها هاد العسكري وكيرتكب بها الجرائم هي وراثية وأن السلوك ديالو وحشي وحيواني واستنتج في الأخير أن العلاقة بين الإجرام والصرع هي علاقة متينة ومزيانة بزااف وبالتالي قال بلي هاد النوع ديال المجرمين يمكن لينا نصنفهم ضمن خانة المجرم الفطري او بالميلاد من الناحية العضوية أما من الناحية النفسية للمجرم لاحظ لومبروزو أنه كيتمثل فداك الوشم وداك التواشة لي كيديرهم على الجسد ديالو داك ساعة كيبقى يحس براسو واعر ومجهد .
والملاحظة لي يمكن لينا نسنتجوها من هاد النظرية هي أنه ماشي أي واحد بدائي راه متوحش وماشي أي واحد معندوش خلقة سوية وعندو ملامح وحشية راه مجرم .
والملاحظة لي يمكن لينا نسنتجوها من هاد النظرية هي أنه ماشي أي واحد بدائي راه متوحش وماشي أي واحد معندوش خلقة سوية وعندو ملامح وحشية راه مجرم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق